في وسط هذه الأيام الصعبة، الواحد بيفرح بقلبه عندما يعود بالزمن للوراء، الزمن الجميل البسيط، وفي كل مرة مع ما وراء الطبيعة وأسطورة جديدة، بفرح وأشعر برائحة الماضي. السلسلة قريبة للقلب وجميلة كتير.
ومن الواضح حتى لو عاد د.رفعت إلى منزله، لن يُنعم بالراحة وتصطارده المشكلات حتى دار بيته. وأسطورة هذه المرة، مخيفة جدًا ومريبة. كان الله عونك يا د.رفعت.