شتاء غونتر روايه قيمه بكل شيئ أشخاص وسرد وطريقة الحبكة وموضوع الرواية الأساسي بعيدآ عن البعض الشعاب الضيقه المنبثقة منه تبدء الروايه كمجري سيل دافق برأي عندما ولج البرتو بيت العاهرات وقابل سيلدياد هناك تعمل عاهره ثلاث ايام لاطعام والدتها وتأمين مصاريف دراستها وتولد رغبته بالزواج منها ومعارضة والده لذلك الزواج المتدني الذي لا يرقي للمستوى الاجتماعي لتلك العائله ثم خشيته من موت الفجئه ووازاعة وصيته علي ذلك الصديق الكازب النتن اللوطي العاهر الذي قام بقتله فور تسجيل الوصيه واكتشاف فرونيكا الامر بالحدث والتخطيط لتصفيته أثناء الحفل المسرحي بالاشتراك مع ازواغا وعلم ليزا بذلك لكن العقيد الداعر أوقع بألبرتو وقتله ثم تدخل شخص مقنع بزي نمر وقتل اللوطي الداعر وهناك تبدء الروايه ماتعة حيث كشفت فساد الحكم والنظام الدكتاتوري والتعزيب الوحشي والقمع لحركة التحرر والمعارضه التي يقودها الطلبه أصدقاء فرونيكا وسليدياد والقبض عليهم وتعزيبهم تكشف لك الروايه عن أصيل طباع هذا المجتمع الذي غزة جزوره طباع الهنود الأولين وقوة عزمهم ومقاومتهم وعزه أنفسهم في سلوك جد فرونيكا ذلك المحارب القديم رفيع الشأن وحفيدته التي اوصت بعدم الطلب للوساطه من أجلها

وانتحار ذلك العميد سامق المكانه غونزالس لفشله بتحقيق وعده بالافراج عن سيلدياد سليمة معافاة

بالرواية اشعار مترجمة عزبة المعاني اسقطها الكاتب علي ألاحداث برشاقه ورونق يهتذ له البدن ويخفق له القلب

رواية رااائعه