لم يكن الخوف معنا، لأنه كان أحدنا!
العدد العاشر من سلسلة ما وراء الطبيعة، في هذا العدد يدعونا د.أحمد إلى جلسة سمر ليلية تتحدث عن الرعب، ورغم ذلك ستتقبل دعوته بكل رضا.
في هذا العدد ستقرأ 6 قصص أو من المُمكن اعتبارهم 7 من د.رفعت إسماعيل ورفقته.. فلك حُرية التخيل عن مدى روعة هذا العدد!
في البداية نذهب مع قصة "إنعكاس" والتي تحكيها "سهام" أخت "هويدا" وقصتها المُرعبة مع المرآة التي يسكنها الشيطان!
ثم قصة "لماذا أرتجف القط" مع د/محمد والذي يُشبه د/رفعت إسماعيل في ذعره الدائم وشكه في الجميع.
ونأتي مع قصة "حشرة الشيطان" وروايها "رفعت إسماعيل" وسخريته الواضحة المحُببة كالعادة.
ثم قصة "الزائرة" التي يحكيها "د/سامي".. ثم تليها قصة "أنا والعاو" وترويها "هويدا" القصة الكوميدية عن رُعب الأطفال.
ثم نأتي للقصة السادسة ولكنها ليست الأخيرة أو امتداد للقصة الأخيرة وراويها د/شُكري أو شاكر والتي ارتبطت بخاتمة الحلقة وهي أفضل قصة في العدد.
بلا شك هو أفضل عدد قرأته في السلسلة حتى الآن.. لإحتوائه على العديد من القصص بتيمات رُعب مختلفة.. وطبعاً د/أحمد ترك لمسته في السرد في كُل قصة.
وهذه كانت أولى حلقات الرعب التي نتمنى تكرارها كثيراً وكثيراً.