من السطور الأولي سارة جرّتني معاها في رحلة من جمالها خلصتها في ٣ ساعات بس! في وقت أصبحت فيه علاقتنا وحياتنا متعلقة بالسوشيال ميديا، هاوية لونها أخضر بتسحبنا من غير مانحس، رحلة ندي مش رحلة فردية، المعظم منزلق فيها بشكل أو بأخر، Sara Darwish أدق من يوصف المشاعر المرهفة بصدق ونقاء، والحب في معناه المطلق بفرحته وألمه وصدماته.. سارة بتفتح أبواب كتيرة في الرواية عن معاناة ستات بعينها، محدش أهتم بيهم في الأدب وكأنهن مهمشات، عندي تعليقات كتيرة جدا عن الرواية لكن للأسف هتحرقها، بس هرحب جدا بالنقاش مع اللي قرأ الرواية.