يا الله على روعة وصفك للمشاعر والأفكار الإنسانية، وعما يعتمل في صدور البشر من أحاسيس واتفاقات وتناقضات، لن تكون هذه قراءتي الأخيرة لكِ بإذن الله، فقد دخلت بابًا من الإبداع، وأتمنى الولوج إلى الداخل أكثر.
وأكتفي بتعقيب صغير عن الرواية
أن إسماعيل لم يكن يومًا غير (إنسان مشلول)، فقد عاش مشلولًا عن اتخاذ قراراته والتصرف بإرادته والجهر بمشاعره إلى أن مات.