قصة واقعية لكنها تبدو كديستوبيا !
أتفهم المشاعر السلبية تجاه القصة ، خصوصا ماتسببه من يق عند القراءة بسبب جوها البائس، أو عدم الراحة التي تولده لدى مواطني الخليج أو السعودية تحديدا.
لكن سرد إبراهيم عبد المجيد ، و وصفه لمشاعر البطل ، و وصفه للعالم الذي يعيش به ، و تفرد الشخصيات المحيطة به بملامح متفردة ، أمر بديع.
و يعجبني دائما وصف أحلام أبطال رواياته ، سواء احلام النوم أو اليقظة.