ألاثم المقدس

لم اعثر علي مغذآ لهذا الأسم الذي اطلق علي الروايه وربما أراد الكاتب تبديل اسم البابا بالأثم ليكن الأثم المقدس عوضآ عن البابا المقدس

لا أعلم مدي صدق تلك الروايه وما جعلني اتشكك في صدقها ولا أجزم في جرة قلم واحده انها مثيولوجيا انها ارتبطت بالمنصب الرفيع في العالم المسيحي اجمع وما حدثي أن يتطاول اي كان علي مثل ذلك المقام

اي كان الامر كن حيث الصدق وخيال المؤلف الخصب فأن الرواية رائعه بكل المقاييس ولا تترك منها كلمة دون قراءه وتستمتع بها لأقصى درجة ممكنه

تتقلب عليك مشاعر عديده حال القراءه بين يأس ورجاء وبين ألم وندم وحب وتقدير لغة الرواية رصينه

واذا تجاوزنا مسألة الصخره والأرض ألام التي ترضع أطفالها فأن

لا يغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء

فليس هناك أثم فوق الغفران والا علا الإثم علي التوحيد وليس فوق التوحيد شيئ ومن ثم فلا يغفر الشرك ويغفر مادونه