إذا مكنتش تعرف علاء الأسواني الأديب قبل سابق، أحب انبهك، ده مش علاء، علاء خيّال أدب على فرس أبيض بحافر دهب، حكاء بمعنى الكلمة. أما لو كنت تعرفه، علاء شيكاغو وعمارة يعقوبيان ونادي السيارات...، فأكيد هتسامحه، وفي نفس الوقت تتأكد من عاقبة اللي بيكتب بغضب واستعجال، طبعا مش هتجرجر لسوء الظن وأقول كتابة مستكفي. يا راجل نهايات كلها متوقعة مع التمهيد للشخصية، تهرب منك الحبكة كده!، ننط بالعشر صفحات ولا نحس بفرق أو صعوبة فهم كده! همسة محب والله لا ناقد ولا صاحب توجه.