رواية مثيرة ومؤلمة في الوقت نفسه، كدت أفقد الأمل وأنا أتابع صراع هذا الطبيب الشاب مع المرض، اقترابه من الموت ورجوعه إلى الحياة بفضل الله وبسبب تبرع شخص بأعضائه أنقذ بها حياة الكثيرين، أفكر في الموضوع بجية بعد أن نبهتني إليه هذه الرواية، التبرع بالأعضاء بعد الموت السريري عمل خيري وصدقة جارية على صاحبها، هذا رأيي