انتهيت من قراءة «لا أحد ينجو من آنا فونتينا». المجموعة مبهرة وساحرة.. ومؤلمة. برغم أنثويتها، هناك أكثر من قصة رأيت فيها نفسي أو جزء منها. طبعًا «لا أحد ينجو من آنا فونتينا» و«عمران بن أسماء» مكتوبين بمنتهى الحرفية، بعيدًا عن رمزيات القصص لكن وصلني جدًّا تصوير الألم النفسي نتيجة الاغتصاب والوصم! انبهرت جدًّا بطريقة تصوير شعور حميمي بشكل سهل وعميق في «حلاوة زينب». كل القصص سابت جوايا حاجة، بس أكترهم بالإضافة إلى ما سبق ذكره: «الرقيقة التي تكره الورود» و«الحبيبة النائمة في روحي».
شكرًا على هذه التجربة الجميلة ❤️