ماالوم مصطفى صادق الرافعي يوم هام بها والف بها انفس الكتب
في الادب فحبه لها يجعله يكتب مالم يكتب من قبل ويقول مالم يقال من ثبل فاصبحت كتبه عنها نفيسة درة من درر الادب
لكن مع ذلك لاتفق بكل ماتقول فكلامها فيه من الشركيات واللاايمان لااعلم هل شرك بها ام جهل منها