حسن قبطان (أمير البحار) وعروسته التي يبلغ طولها ٦٤ متر وعرضها ١٦ متر مكونة من ٥ طوابق وأربعة صواري مزودة ب ٧٠ مدفع محفور في مقدمتها مجسم خشبي لوجه انوبيس مغمض العينين نهارا وفي الليل تضئ لإرهاب كل من يراها فخر الأسطول المصري الفرقاطة (تحيا مصر )
نذهب الي مصر المحروسة في عهد عباس باشا
تحت الاحتلال العثماني ونري مايحدث للمصريين من ذل وإهانة القبض على الرجال إهانة واغتصاب النساء ضرب الاطفال
تطول تلك الأحداث بطلنا حسن فبعد أن اعتدي الجنود العثمانيين علي أخته تغيرت حياته ليهرب من الجيش والحياة ليمارس لعبة المصارعة للهروب من غضبه
في تلك الأثناء يتم استدعائه من قبل الجيش العثماني لمحاربة الجيش الروسي بعد انتهاء فترة العشق والغرام بين الدولتين ليكون علي رأس القوة البحرية المتجهه لحرب القرم بالرغم من ماحدث له لايستطيع الرفض
يذهب للاطمئنان على حبيبته (تحيا مصر )
بعد تجهيز العتاد والمؤن تتوجه القوة البحرية الي الاستانة لملاقاة الجيش الروسي
بعد وصول الجيش يتم حصارهم في البحر ولكن يعصي أوامره جزء من السفن التي يقودها العثمانيون و تتركه السفن لتلاقي مصيرها من الجيش الروسي
باستخدام الدهاء وبعض المساعدة سنري ماسيفعل أمير البحار في تلك الحرب
لغة الرواية فصحي بحوارات عامية ساعدت في سهولة السرد
كان التركيز على شخصية البطل أكثر من أي شخصية اخري
وهناك شخصيات كانت تحتاج لمساحة اكبر مثل باربوسة ، الصحفي الانجليزي
قمت بالبحث بعد قراءة الرواية وجدت أن حسن الاسكندراني من اصل جركسي وهو مالم يتم ذكره في الرواية ولااعرف اهو شخص آخر ام ماذا
كما لم اجد سفينة بتلك الاسم وكانت سفينة القبطان اسمها ( مفتاح جهاد ) المذكورة في الرواية
شكرا يامارك علي الرواية اللي كانت علي قائمة المعرض بس كنت اتمني زيادة اكثر في الأحداث والتفاصيل