من أجمل ما قرأت.
حاسه إني وقفه إمام مسجد السيدة زينب ، وشايفها في لونه الاخضر ، ودخلت صليت ركعتين لله، ثم أذهب إلي مقام السيدة النساء زينب واقف وادعي لها من كل قلبي.
«لو كان الصراط المستقيم سهلًا، لما دعونا في كل صلاة أن يهديَنا الله إياه. وفي بعض الأحيان، يريدنا الله أن نسلك طريق الحيرة حتى إذا ما وصلنا إليه وصلنا موقنين».