❞ رغم إنِ شخص لاتجذبه العناوين إلا أن كِتاب ( الذكر الشرقي المنقرض ) أثار فضولي، ولا أنكر ما شعرتُ بِه أثناء و بعد قراءة الكِتاب، مشاعر كثيرة مختلطه.. غيظ على غضب على استفزاز مع طبعاً الكثير من مشاعر الاستغراب و التعاطف و الشفقه! ، يذكر فيه د.محمد طه ٤ فصول بنظريات مختلفه و أعمق للذكر الشرقي و الرجل الشرقي و الفرق هُنا شاسع ! ، و أد ايه نورث أفكار و معتقدات من أهلنا من غير حتى ما نحس.. لتبقى بالعقل الباطن "الاواعي" ، ليظهر بالمجتمع ذكر شرقي ، و اد ايه احنا محتاجين نعمل إعادة ضبط لعقليتنا المجتمعية والثقافية إلى فطرتها الحقيقية غير المُشوّهة.. ، كِتاب نفسي و فلسفي نوعاً ما، سلسل و منصف للمرأه و الرجل من حقوق و واجبات.. ❝