نساء البن
ل جورجي أمادو
تحكي لنا الرواية حكايات عن العرب أو الأتراك كما سيقال عنهم، حينما هاجروا إلى البرازيل في القرن الماضي،هل كانوا من المغتصبين مثل ما حدث في أمريكا حيث أباد المستعمرين الهنود الحمر، أم أن أنهم سيمتزجون وسط أهل المدن البرازيلية ليصيروا منهم ؟!
أسموهم بالأتراك وهذا دأب أهل البلد على تسمية المهاجرين من أراضي السلطة العثمانية وقتئذ..
مقاطعة باهيا، مزارع الكاكاو، حرب العصابات، الحانات، نساء الليل، المتاجر، الزواج، الطمع، تجميل الشيطانللأشياء، أشياء نالت الكثير من رضوان وجميل وإبراهيم وأديب ..
سرد شيق لرواية صغيرة تقرأ في سويعات.. والترجمة جيدة ..
ولكن ترجمة اسم الرواية في نظري غير موفق فالاسم الأصلي لها ترجمته
"The discovery of America bu the Turks”
#نو_ها