"لم أكن أعرف فقط، كيف أصير شريرا، و إنما ظللت لا أعرف كذلك، كيف أصير أي شئ يذكر علي الإطلاق: لا شريرا، و لا طيبا، و لا دنيئا، و لا شريفا، و لا بطلا، و لا حشرة. و الآن، ها أنذا أنهي مسيرة حياتي في هذه الحفرة، ساخرا من ذاتي و أنا أواسيها بهذا اليقين "
عن كمية الضياع والاوجاع النفسية التي يعيشها
رواية من روايات السهل الممتنع
تحتاج لعمق التفكير بحاجات ومشاعر الكاتب الدفينة
ليست اجمل ما كتب دوستويفسكي ولكنها من المفضلات