كالمعتاد دكتور محمد طه ياخدك في رحلة طويلة دخل النفق المظلم اللي جواك وطول ما انت مشي تحس انك مشي على سلك رفيع اوي لو بصيت شمال أو يمين حاتقع تنكسر رقبتك ومع نهاية كل فصل تسمعه بيقولك تعال هنا انت رايح فين مش حاسيبك اللي ما نخرج سوا من النفق الضلمه الي النور سوا
وانت بتقرا الكتاب حاتكتشف إنك أنوثة ورجولة مزيفة وفي نهاية الكتاب فعلا حاتاخد القرار انك تقبل نفسك وتحبها وتشوفها على فطرة ربنا الحقيقية
ممتنة دكتور محمد طه لوجودك في حياتنا
ممتنة دكتور محمد طه لجدعنتك وشجاعتك الموجودة والظاهرة ما بين السطور والجمل والكلمات والحروف
شكرا 🙏