باختصار شديد يكون هنالك صحفي يعيش خارج مدينته وتكون أوضاعه مستقرة في البداية وان الإلهام لا يفارقه إلا أن الوضع يبدأ بتغير نحو الأسوأ وأصبح ينقطع عن الكتابة والإبداع لفترات طويلة مما جعله عاجزاً في ما بعد عن سداد قيمة غرفة التي يسكنها ثم بدء بالجوع والعيش في الطرقات.