أنت لي ! أحببتها كما لم أحب رواية من قبل و لا اظن اني سأحب من بعد ، لامَسَت مشاعري ،بل لامستُ مشاعر الشخصيات وتعلقت بهم ! بكيت لبكاء رغد و وليد ، و فرحت لفرحهما ! الا ان النهاية لم تكن بكافية بالنسبة لي ، احتجت ان أحس و أعيش تفاصيل متعة مصارحتهما بحبهما اكثر! مثلما عشت تفاصيل عذابهما .
أنتَ لي - الجزء الثاني > مراجعات رواية أنتَ لي - الجزء الثاني > مراجعة Sonia Nouaoura
أنتَ لي - الجزء الثاني
تحميل الكتاب