قصة قد تستهوي الجهلاء لعظم حبكتها وما حرص عليه الكاتب
من تشويق في استطلاع سر عزرائه الخياليه التي جادت بها قريحته
لكن تلك الاطروحه الخياليه انما وضعت في نسيج من الاحداث لأعلام من خيرة الناس ومن الصدر الاعظم للاسلام والصحابة الكرام لتفسد وتضلل وتغير المقاصد والنواي وهي من أعظم رحا الاسلام بل مدار الاعمال
واني لأعجب كيف طوعت نفس هذا الكاتب المشئوم بمداده الحقير ومادته الحقيره من ألامام علي وسبطا رسول الله سيدا شباب اهل الجنه مادة لعزرائه المقروحه من خياله المتعفن
لكنها أحداث الفتنه ومرتع خصبآ للبكتريا وعوامل التخمر