احببتها بقدر حبي للجزء الاول
هذا الجزء ايضا عباره عن سلسله من الرسائل و الاحداث المتتاليه لا اعلم لماءا اعتقدت انها سوف تكون مختلفه في الاسلوب
مع ان هذا الجزء كنت اتوقع النهايه بعض الشيء الا ان الاحداث كانت ممتعه و الحكايات عن الاطفال الايتام في الملجأ كان ايضا ممتع و حكايات المشاجرات بينها و بين الدكتور ايضا ممتعه
و فكره ان سالي مكبريد و تحملها مسئوليه اداره ملجأ جون غرير بعد رفضها لاداره في البدايه الامر اشبهه بنضوجها و ثقلها ثقافيا و كانها تحولت الي ام مائه و سبعه من الأطفال الايتام
رواية ملهمة جداً وممتعه صاغتها جين ويبستر بأسلوب سلس وأضفت عليها خفت الظل و تجلت في رسائل
و علي الرغم من قول الكاتبه من لا يحب جودي أبوت اقول انا من لايحب جين ويبستر
انصح بقراتها و بشده