أصبح هذا العدد ثاني أقرب عدد إلى قلبي بعد "أسطورة بو" ... رفعت بطلنا الكهل يبتعد عن الأضواء هذه المرة ويقرأ علينا أحداث القصة التي جاءته من أحد متابعينه
وعلى الرغم من هذا لم يخفق في إبهاري
الحيوية في رواية الأحداث -التي أحيت أسطورة المينوتورالإغري
أكثر ما أحببت رحلتهم في المتاهة في نهاية القصة
مشوقة وممتعة جداً
أظن انني سأعود لقرائتها مرة أخرى لشد ما أحببتها