رواية جميلة جدًا
تخطفك بين القدس وألمانيا مع الكنعانية الصغيرة ايلياء وما حملته على أكتافها بعمرٍ صغير، فنضجت قبل أوانها
بكيتٌ تارةً الفقد بين ثنايا الصفحات، وضحكت تارةً أخرى بشقاوة ايلياء
هذه ليست مجرد رواية عابرة، بل على العكس فالحكمة تسكن أسطر النصوص كما النضح. لعلها تكون مرجع للحياة.
يتضخ من خلال الرواية الخلفية الأدبية الممتازة للكاتبة إسلام مطور، وهذا يتجلى باستنادها على بعض الشخصيات المشهورة وتوظيفهم بشكل جيد ومناسب بالرواية، كما الالمام بالشق التاريخي والعلمي.
بوركت أناملك.
بتشوق كبير للرواية المقبلة.