رواية للكاتب المصري الشاب محمد ربيع .
عندما تكون جرعة أدب الديسوتوبيا مركزة أكثر من اللازم ،يكون هكذا كتاب ..
لا أشك أن الكاتب إما مريض أو به علة ما .
لا شك أن هذه الرواية تدفع عنك الأمل بعيداً وتدفعك إلى التقزز...
وأنت تقرأ ،يمتلئ رأسك بالكوابيس و الأحلام البشعة ..
إلى أن يبادرك السؤال هل نحن فالجحيم ؟هل هذا أقصى مايمكن أن يصل له الإنسان من سوداوية
و خراء العيش (اعتذر على الكلمة ).
قرأتها من باب الحبكة البوليسية ومن باب وجوب الإطلاع على كل شيءٍ حتى على الأصناف الرديئة من الأدب.