أعترف أني قرأته في فترة كان فيها ذهني مشوشا. على الرغم من الحماس الذي ابديته لقراءة الكتاب. لكن مع توالي الصفحات فقدت تركيزي.مما جعلني امام كتاب عادي او هكذا بذا لي. بالمقارنة مع تحفة سيكولوجية الجماهير. لكن عموما غوستاف لوبون عودنا على بحثه المستفيض للبحث عن الحقائق الاجتماعية والفلسفية