قصة غدي وروان قصة جميلة بكل معنى الكلمة. تنتقل بسلاسة بين شخصيتين مميزتين وتشعر باختلافهما واختلاف من كتبهما. تتناول الرواية مواضيع مهمة جدا لم يتجرا احد سابقا على الكتابة فيها المخدرات ، التنمر بسبب العرق والطرد من العمل. انتقلنا بين لبنان وبلجيكا بيسر. انصح بقراءتها وتقديمها لليافعين من ١٢ سنة وما فوق لتطمىنهم ولتكشفهم على عالم لا نتكلم عنه كثيرا بهذا الوضوح.