الكتاب مسلي واللغة التي كتب فيها سهله الفهم والسرد مشوق الا ان اسم الكتاب يختلف عن المعنى تماماً فما ذكر الحجاج الا في موضعين او ثلاث فقط.
ومعظم الكتاب كان يتحدث عن حسن و سمية وابوها فكان حرياً ان يكون العنوان حسن و معشوقته افضلاً من نسبه للحجاج وعلى اي حال فإن الكتاب مسلي كما ذكرت غير ان الافراط في وصف فيض المشاعر على الحزن والفرح كان مملاً بعض الشيء لتكراره.
ويشكر الكاتب على سعيه واجتهاده.