ايمكن لأربع و عشرون ساعه بان تحدد مصائرنا و تغير حياتنا إلى الأبد؟
ايمكن أن نخوض فيها مغامرات لم نقم بها ابدا، و نجرب مشاعر لم نصادفها طيله عقود في حياتنا الطويله الرتيبه!!
هذا ما يخبرنا به ستيفان زفايغ في سطور روايته القصيره التي لا تتعدى مئه ورقه.
ايمكن لأربع و عشرون ساعه بان تحدد مصائرنا و تغير حياتنا إلى الأبد؟
ايمكن أن نخوض فيها مغامرات لم نقم بها ابدا، و نجرب مشاعر لم نصادفها طيله عقود في حياتنا الطويله الرتيبه!!
هذا ما يخبرنا به ستيفان زفايغ في سطور روايته القصيره التي لا تتعدى مئه ورقه.