رواية صادمة بالفعل لقراء هذا الروائي الكبير
ويبدو أن كويلو لما هرم وعجز عن الإبداع وضع هذه الرواية المثيرة والضعيفة حتى لا يخسر بعض قرائه أو يغري منتجي السينما بإخراجها، لكنه إن نجح فقد خسر بعض معجبيه، وأنا منهم، صاحب الخيميائي ينتحر برواية تجارية رخيصة لا تليق بتاريخه.