ـ يشي عنوان الكتاب بتعميم الإرهاب على كل من اعتزم التوجه إلى أفغانستان.
ـ تصفحت أجزاء من الكتاب بسرعة لأنه لا يضيف لي جديداً.
ـ الكتاب يلقي في ذهن القارئ أن جميع التيارات الصحوية متطرفة.
ـ الكاتب يصف تيار حمد الحميدي والقاعدة بأنه صحوي وهذا غير صحيح.
ـ الكاتب مر على جميع التيارات الإسلامية وانتهى به الأمر إلى أقصى التطرف السلفي وجبنه هو الذي حال بينه وبين الوصول إلى النهاية! وتكبره هو الذي جعله يرفض أن يصوب بعض رفاق الماضي بل وسمهم جميعاً بالتطرف بمن فيهم الجامية الذين كان على يديهم انتشاله من المستنقع الذي كان يتلجلج به، وارتزاقه هو الذي جعله يلزم الآن جادة التطرف الليبرالي الذي بات يدر عليه الكثير.
إنه نموذج للسعودي المتحول من أقصى التطرف الإسلامي إلى أقصى التطرف الليبرالي لأنه لم يعرف التوسط في حياته.