يستيقظ روبرت لانغدون على استدعاء مدير مركز سيرن له ، يريه المدير صورة أحد أهم العلماء بالمركز مقتولا بصورة بشعة وموسوما على صدره بشعار الطبقة المستنيرة، فما هي هذه الطبقة التي أصر لانغدون أنها انتهت من عصور قديمة ولكن يبدو أنه أخطأ فها هي قد عادت للظهور متهددة بقتل كل ساعةأحد الكرادلة الأربعة المرشحين للباباوية على درب التنور فما لبث أن بدأ لانغدون رحلة بحثه للإمساك بالمجرم قبل فعلته..

يتضح أن اختراع مهم قد سرق من المركز وهو اختراع مدمر ومخبأ أيضا بالفاتيكان وينتهي عده التنازلي عند منتصف الليل مدمرا الفاتيكان فهل سينجحوا في وقفه أم لا؟

🌸🌸🌸

الصراع الأزلي بين أهل العلم وأهل الدين وكل منهم يزعم أنه وحده على صواب وكان هذا الاختراع ( المادة المضادة) هو الدليل على تعاونهم فمن من مصلحته أن لا تكون هذه الحقيقة العلم ( الطبقة المستنيرة ) أم الدين ( الفاتيكان ) هذا هو ما سيفاجؤك في النهاية..

***

تشابهت الأحداث كثيرا مع شيفرة دافنشي لذا ظننت أني اكتشفت كيف ستكون النهاية إلا أي فوجئت بالنهاية التي لم أتوقعها على الإطلاق، سلسلة مسيرة من الأحداث تخطف الأنفاس وكمية كبيرة من المعلومات عن الطبقة المستنيرة وعداوتها مع الفاتيكان..

🌸🌸🌸

الفيلم تغيرت فيه كمية كبيرة من الأحداث تمنيت لو أنها لم تتغير على الأقل ويكتفوا باختصار الرواية فقط.