& لا حياة في مصر لمن يعيش للفكر
رسائل الحكيم لصديقه الفرنسي قبل أن يصبح الاديب والمشهور , الرسائل تكشف الكثير عن شخصية الحكيم
خوفه من الادب برغم حبه له , الرغبة في شئ كالادب وهو مستقبل غير آمن ورفض القضاء
العمل علي نفسه وتجديد قدراته واسلوبه بالكتابه , البحث عن ذاته
كتاب جميل , تحسه نوع من الفضفضة لشخص ميقدرش يتكلم مع المحيطين بيه في أشياء من اللي في دماغه مش بس لعدم قدرتهم علي فهمها ,
لأ كمان عشان ممكن نظرتهم له تتغير
& هنالك قلوب يسكنها الألم كأنه عباده
& أنا انتظر الأبد , انتظر السراب الذي لن يأتي
انتظر الوصول الي مفتاح حياتي وسر غدي
& انت لا تعرف كيف تعيش بالحياة بين ناس لا يتصل احساسهم باحساسك
& كل آلامي مرجعها هذا التناقض بين حياتي الظاهرة وحياتي الباطنة