& ان الرعب اللامرئي الذي كنت في أعماق قلبي لا أخشاه , ربما لأنني لم أكن أحسه
ولأنني أوقن في قرارة نفسي انني ابن موت , وواحد من بشر قصار العمر يحيون بالعالم الثالث المكروب
حيث القاعدة هي الشقاء والموت المبكر والاستثناء ان يسعد الناس ويعمرون
كان الكاتب في كييف باوكرانيا وقت وقوع انفجار مفاعل تشرنوبل , وهو مكان قريب جدا منها
وعاش ايام التعتيم علي الخبر والرعب وزوال الغمة بعد ذلك
بس مش بيكتب كطبيب ولا صحفي ولكن بصورة مختلفة قطع من حكاوي مثلت وكونت الكتاب بطريقة خفيفة وحلوة .
& انني أتشوق الي شئ يحرك هذا الركود القاتل لروحي