كنت حزين شوية
فقررت أخرج من المود بقراءة كتاب لكاتب قريب إلى روحي
وبرغم ان الحزن اختفى سريعا كالعادة
الا ان المقالات و أسلوب عبد الوهاب مطاوع قدروا يرجعوني لحالتي الطبيعية سريعا
فالكاتب قريب لروحي بتفاؤله ونظرته المشرقة للمستقبل وإيمانه بالله وحسن ظنه بالناس
فأشعر كثيرا بأنني من كتب هذا الكلام لروحي
و أسترجعه لأكتشف قيمتى الحقيقية ومعدني الطيب :D