أثناء قراءته كنت أتوقف أحيانًا لأستجمع أنفاسي، وكنت أقول في نفسي يا إلهي أيُّ جاهلية أعيشُها أنا وأيُّ بُعد عن الله الذي خلقني وأوجدني من العدم!
هذه دعوة صادقة لكل الغافلين الضالين في متاهات هذه الحياة، إنها دعوةٌ لنا جميعًا...
شكرًا لكِ من القلب سيّدتي ياسمين مُجاهد.....