لطالما أعجبتني مقالات محمد الرطيان، الناقدة المزوجة بالسخرية الموجعة، ولكنني حين قرأت الكتاب وجدته بليدًا وسطحيًا يثير الإستغراب. كيف لشخص يكتب مقالات عميقة يخبئ فيها معانٍ أخرى بين السطور وخلف الكلمات أن يكتب بهذه السطحية الفجة ؟! قيمته بنجمة إحترامًا لمقالاته فقط .