لم تستهوني كثيرا هذه الرواية في الواقع و
رغم أني أحسست أن كاتبها يلتقي مع طاغور في انسانيته الشفافه_ فهو لم يكن متعصبا لدينه _لاكنه بالغ كثيرا عندما جعل من سانتياغو وفاطمة ثنائيا لم يعجبني ذلك صدقا
لم تستهوني كثيرا هذه الرواية في الواقع و
رغم أني أحسست أن كاتبها يلتقي مع طاغور في انسانيته الشفافه_ فهو لم يكن متعصبا لدينه _لاكنه بالغ كثيرا عندما جعل من سانتياغو وفاطمة ثنائيا لم يعجبني ذلك صدقا