لو كان للتشويق سيد فهو هيتشكوك، ولو كانت له سيدة فهي أغاثا كريستي. تأتي كريستي هذه المرة برواية عن الحب، لكنه ليس أي حب، بل هو حب التملك الأناني الذي ينهي حياة المحبوب في النهاية.
نهاية غير متوقعة "لقصة حب" ليست بالكلاسيكية التي حسبتها.
لو كان للتشويق سيد فهو هيتشكوك، ولو كانت له سيدة فهي أغاثا كريستي. تأتي كريستي هذه المرة برواية عن الحب، لكنه ليس أي حب، بل هو حب التملك الأناني الذي ينهي حياة المحبوب في النهاية.
نهاية غير متوقعة "لقصة حب" ليست بالكلاسيكية التي حسبتها.