أسلوب باولو كويلو المتقن و معالجته الدقيقه للصراعات الداخليه و تصويره المحترف لمريض بالكابه جعلني أخوض في صفحات هذه الروايه رغم ضعف الحبكه. أحببت الأجزاء التي تحدث فيها عن الحب والأحلام و عن التغير الحاصل في حياتنا كبالغين، ولعل أجزاء من هذه الروايه تصلح للتأمل فيها لاحقا.