كعادته غيوم ميسو يخطف انفاسي بآخر الصفحات بعد ان كانت الاحداث بطيئة نوعاً لا تتشابه مع رتم النهاية ابداً ، اعجبتني الرواية نعم بالتأكيد ولكن ليس كسوابقها فأنا لا استسيغ الروايات التي تتحدث عبر الازمنه ولاتجذبني .. و بالطبع السيد ميسو يختلف عن غيره فلا استطيع ان ارمي الرواية جانباً بل لابد من الانتهاء منها والاعجاب بها كذلك فمن كان يتوقع ان الحب يكون قاتلاً بهذه الدرجة.
.
.
.
.
28/8/2016