الكتاب في بدايته كان يحمل سحرا غريب، خاصة وأنّ الفضول الذي يعتري القارئ لمعرفة تلك السراديب وغرف التعذيب وطرق التعذيب في السجون، لكن هذا الفضول لم يلبث ان تحول إلى شفقة وألم ولا تزال هذه المشاعر حتى يتفطن القارئ أن الكاتب يرفض ان يحمّل القارئ في نهاية روايته هذا النوع من الاحساس بل يريد منه ان يكون قويا قادرا على الفعل ليصنع شيئا للحاضر فالمستقبل، كتاب أقل ما يقال عنه أنّه رائع.
الآن..هنا (أو شرق المتوسط مرة أخرى) > مراجعات رواية الآن..هنا (أو شرق المتوسط مرة أخرى) > مراجعة ABDERRAHMEN
الآن..هنا (أو شرق المتوسط مرة أخرى)
أبلغوني عند توفره