خاتمة الرواية ( الفصول الثلاثة ) .. زادت من أعجابي بالرواية ..
بداية الضجة الكبيرة .. ( أكبر من حجم الرواية ) لكن أرزاق :)
- أعجبت بقدرة الكاتب الرائعة في تحوير ( تخيلي ) لحياة الجان لتكون نظيرا لحياة الإنس .. أبدع في هذه الفكرة
- الرواية جميلة ولم أنبهر بها لسببين :
الحبكة الروائية .. كانت متوسطة .. و قلة العبارات أو النصوص التي تجعلك تسبح في تأملها.
- لم يعجبني الإكثار اللهجة العامية ( رغم حبي للحجازية بالطبع :) ) تمنيت الفصاحة و البيان في السرد
- ويبقى السؤال : هل يوجد ( إياد) في الواقع الحقيقي .. في نظري ( في المسلسلات و الروايات ) فقط ؛ حياة وردية خادعة تنطلي على الكثير - للاسف.
- لعبة الويجا .. العلاقة الجن .. إن كانت في الرواية - متعة - فلا ينبغي التعاون فيها ( لتمثيلها على أرض الواقع )
-------
على الهامش : أحد الزملاء أخته مع صديقتها مثّلت لعبة الويجا !!
مديرة المدرسة فصلتهم كم يوم !!!