ثاني قراءاتي لبثينة العيسى بعد رائعتها خرائط التيه. من الواضح انها كانت في اطوار اولى من النضج و الابداع الذي تجلى في رواية خرائط التيه وافتقدناه قليلا في هذا العمل.
تتحث الرواية عن إناث يحلقون حول ذكر واحد ... كل ما يميزه انه ذكر! زعم انه ابن شهيد .. بدلا من ان يكون ابن ارهابي
لم استسغ جزء الباراسيكولوجي الذي كان صعب الهضم.. ولا اجد اي مبرر لوجوده! . ساستمر في قراءة اعمال اخرى ( سابقة و لاحقة ) لبثينة