بداية مشوقة و عظيمة مع ديورانت و قصة الحضارة
هذا الكتاب يخلع عنك تعصبك الاعمى لكل شئ ... لمعتقداتك .. لاخلاقك ... لقومك ... يقنعك بأنك لست الأفضل عما سواك وأن ما تراه بشعا محرما كان من قبلك شيئا مألوفا و معتادا
لقد استطاع الانسان أن يخضع كل الطبيعة لخدمته و اختلق القوانين و الاخلاق باسم الفضيلة و باسم الدين للمحافظة على ملكيته و سطوته