روعة تتجدد دوماً في أعمال الكبير دوستويفسكي
وهذه المرة مع ألكسي إفانوفتش ذلك المقامر المسكين
الذي يغوص دوستويفسكي إلى أعمق أعماق نفسه ويظهر لنا ما يتخلج بباطنه وما يجول بعقله.
رواية متميزة جداً، وأكثر ما بها تميّزاً بإنها كانت الرواية الأولى التي أملاها دوستويفسكي على الفتاة آنا التي أصبحت زوجته فيما بعد.
سلامٌ لروحك أيها العزيز فيدور ميخائيلوفتش دوستويفسكي