حملتني كلمات د.أحمد العمري نحو عالم من
سكينة ، وهدوء ، و طمأنينة ،
كلماته تهمس للقلب بالمعنى الذي يريده ،
ليتغلغل متمكناً من العقل
بطريقة لا روتينية فيها، ولا رتابة، و لا .. فزع !
لم يخلو كتاب قرأته له من لفتة لطيفة لعبادة
ظننتُ أني أعرف أكثر ما وردَ عنها ..
وأكثر لفتة خاطبتْ قلبي بهذه الحلقة من سلسلته؛
تلك الخاصة بالمحاكمة الأخروية
وما بها من اتهامات على ما فيها من أهمية ؛ نغفل عنها !
أشهد أنه بهذا الكتاب أبدع في الدعوة إلى الله .