اسم الوردة من الروايات الممتعة التي تجمع التاريخ بالقصص البوليسية، فيها مواقف عميقة وتلقي نظرة على اعادة كتابة التاريخ في اوروبا حيث نجد احد الرهبان الذي يكره ارسطو يدهن صفحات كتاب له بالسم الذي يودي بكل من يحاول تصفح هذا الكتاب
هذا العمل من اهم اسباب شهرة امبرتو ايكو وفيه يتجلى العمق والبراعة الروائية للكاتب، ويتجلى صبر واصرار المترجم احمد الصمعي على نقل هذه الرواية الكبيرة الى العربية.. كتاب مهم وعميق وفيه أبعاد غير مألوفة في الكتابة الروائية العربية.