في هذا الجزء من السلسلة تحدث العمري عن هيئات الصلاة من قيام وركوع وسجود ومعاني ما نقوله فيهما .
لم يشرحها شرحاً حرفياً لمعاني الكلمات الظاهرية ، بل شرحاً فكرياً يستخرج المعاني من اللب والأعماق طارحاً كل ما فهمناه فهماً سطحياً من قبل عنها، وما كوّن اعتقاداتنا حولها، اعتماداً على .. قشورها .
جزء جيد ولكن لم أره كسابقه .