هي رواية وليست برواية ...
تخيلت الكاتب فيها يجلس امام حفيده فهد .. ينظر الى اللاشيء ، الى الماضي السحيق حيث التقى تلك الفراشة الحمقاء ، ويقص عليه ما حدث وكأنه يراه يحدث في داخله الان ...
ولانني لا اعرف الكثير عن الاميرة ديانا فقد التهمت الرواية بسرعة جدا كعبورها للصفوف " بيب! بيب! بيب! "
اسلوب الكاتب بسيط وجميل وطريقة سرده للاحداث مميزة - وكأنه يسردها امام القارئ وله -
الاشعار في الرواية رائعة
كما انني استمتعت بالقراءة واظن انني تشجعت لاقرأ للكاتب غازي القصيبي اكثر