رواية يذكر فيها الكاتب تجربته في الثورة السوريةفي أول مئة صفحة، ثم ينتقل إلى علاقة الحب المحكومة بالفشل، وهي حب من طرف واحد تستمر ويندب الكاتب حظه ويتأسف على ضياع الفتاة منه في المئة الصفحة التالية..
بصراحة مللت كثيراً في النصف الثاني، إن أراد أحد القراءة، فليقرأ أول مئة صفحة، كتجربة وتوثيق تاريخي لحالة فردية لا أكثر، لا تعبر عن المجتمع الدمشقي أبداً.
كتجربة أولى مقبولة نوعاً ما.